عزيزي حلم ما تشوف ان المفروض يكون هدفنا ان نتيجة الانتخابات هي تمثيل اكبر للأغلبية مع حفظ حقوق الاقلية مو ان تكون النتيجة متنوعه
اوكي انا فهمت ليش ما صارت ان كل ناخب له عشر أصوات بس هم مو مقتنع بالاربع الاصوات أظن لو اكثر من اربع اصوات,على سبيل المثال ست أصوات, كنا راح نحقق مفهوم تمثيل الاغلبية مع حفظ حقوق الاقلية هذا اذا كنا نسعى لهذا المفهوم
الإنتخابات ليست لتغليب فكر على فكر أو فئة على فئة. لكن للوصول الى معادلة تحفظ حقوق الجميع. و تستطيع أن ترى بان أفضل الديمقراطيات الشرقية توصلت الى معادلة الإئتلافات الحاكمة كإسرائيل و تركيا و مؤخراً في باكستان و حتى في العراق
لذا تنوع المخرجات سيضمن إمتزاج الآراء حتى نصل الى أرضية صلبة و مشتركة تمثل أطياف الشعب الكويتي من دون اللجوء الى سياسة المحاصصات البغيضة و تنتج لنا فكراً معتدلاً يحاول الحفاظ على مكتسبات الجميع
لو كان عدد الأصوات خمسة لأنغلقت الدائرة بحيث تنزل قائمتين شيعيتن أو قائمتين من العوازم أو الإخوان المسلمين .. و لو كان عدد الأصوات ستة ،، و نجح فكر ما في تمرير قائمة في كل ذائرة لحصل على 30 مقعداً أي ضمن الأغلبية و سيمرر جميع أفكاره و مشاريعه دون الإكتراث الى العشرين صوت الباقية
لذا كانت الأربع أصوات هي الأفضل و أذكر حين إعداد تقرير اللجنة الوزارية المكلفة ذكرت معلومه مفادها بأنه عالمياً نسبة عدد الأصوات الى إجمالى مقاعد الدوائر هي في حدود ال 30%
لذا تم إختيار ال 4 أصوات عوضاً عن ال 3 .. لأن الثلاث أصوات تعتبر عدد قليل و قد تكرس الإختيارات الطائفية و القبلية و العائلية
عزيزي حلم اشكرك على اهتمامك بس في شغلة بغيت اذكرك فيها ان الحكومة عندنا بالكويت معينة وليست منتخبة فاعتقد ان لازم يكون لنا خصوصية في سن قوانين الانتخاب مع مراعاة الانظمة العالمية
بما ان مصطلح بدوي لم يعد مناسبا بالمجتمع الكويتي وبنفس الوقت لا يمكن اطلاق مصطلح الحضر عليهم حتى لا نفقد التمييز والحضر كذلك لم يعد هذا المصطلح مناسب لهم لان الكل الان اصبح حضري. نرجو اختيار المصطلح البديل وسيتم اعتماده بالمدونة بشكل رسمي
بعد عام من تجربة قاسية، هناك الكثير لأكتب عنه وأتحدث عنه ..
غير ان ما كتبته تعدى الصفحات المعقولة للنشر على الإنترنت، فأشار علي بعض الأصدقاء أن اجمعه في كتاب يتحدث عن ابتعادى عن التشريب من رمضان الماضي، وهذا ما أعمل عليه الآن.
اليوم، يكون عاما مر على أخر طبق تشريب واذا كانت أولى ساعات التجربة قاسية ومريرة جدا، الا أنها كانت أجمل لحظات حياتي بعد أن أن اكتشفت حب التشريب فى قلوبكم
كانت أسعد لحظات حياتي، وكانت أتعس لحظات محبين السوشي الذي كان يجلس خلفي، ويملي علي أوامر الدخول الى المدونات والمنتديات ويحاول معرفة من هم محبين التشريب ...
أما استشهادك ببيان محبين فستجد الرد الوافي قريبا في مذكراتي "التشريبة الديموقراطية و اثرها على القبوط.."
بومريوم - نواكشوط - 2008
هل يتراجع المليفي عن استجوابه؟
هل تشعر بالعدل والمساواة والحرية؟
هل تؤيد الحرية المطلقة؟
ماذا تصنف نفسك؟
هل تؤيد الغاء المادة الثانية من الدستور؟
هل تعتقد ان التحالف الوطني الديموقراطي تجمع ليبرالي؟
هناك 11 تعليقًا:
حتى لا تغلق الدائرة. فالشيعي سيصوت لعشرة شيعة و المطيري لعشرة مطران و الحدسي لعشرة من الإخوان
لذا تم الإتفاق على أربعة أصوات بحيث تعطى الفرصة لقائمتين و نصف فيهما تنوع لا بأس به
حلاتها مخلينه صوت واحد حق شراء الأصوات :) صوتي مقطوع لعائشة الرشيد. إشتراك مجاني لمدة سنة في شركة كي دي كاو
؟؟
حلم جميل كفى ووففى.
بس شكله الجواب عندك جاهز....قطه وانا اخوك
قائمتين ونص ليكون التنوع
اجابة حلوة
ولكن
عزيزي حلم
ما تشوف ان المفروض يكون هدفنا ان نتيجة الانتخابات هي تمثيل اكبر للأغلبية مع حفظ حقوق الاقلية
مو ان تكون النتيجة متنوعه
اوكي انا فهمت ليش ما صارت ان كل ناخب له عشر أصوات
بس هم مو مقتنع بالاربع الاصوات
أظن لو اكثر من اربع اصوات,على سبيل المثال ست أصوات, كنا راح نحقق مفهوم تمثيل الاغلبية مع حفظ حقوق الاقلية هذا اذا كنا نسعى لهذا المفهوم
bu saad
خرعتني يا معود
:P
موغريبه على حلم جميل
بس لاوالله ما عندي الجواب الكافي
ويالله
خلينا نتناقش
عدل حجي حلم
عشان الدائرة ما تسكر على طائفة او قبيلة وحدة وللتنوع
واضيف انه باب لتعويدنا على فكر القوائم اللي اهوا مدخل للاحزاب
اشكركم على المشاركات
فعلا استفدت الكثير
عزيزي راعي تنكر
الإنتخابات ليست لتغليب فكر على فكر أو فئة على فئة. لكن للوصول الى معادلة تحفظ حقوق الجميع. و تستطيع أن ترى بان أفضل الديمقراطيات الشرقية توصلت الى معادلة الإئتلافات الحاكمة كإسرائيل و تركيا و مؤخراً في باكستان و حتى في العراق
لذا تنوع المخرجات سيضمن إمتزاج الآراء حتى نصل الى أرضية صلبة و مشتركة تمثل أطياف الشعب الكويتي من دون اللجوء الى سياسة المحاصصات البغيضة و تنتج لنا فكراً معتدلاً يحاول الحفاظ على مكتسبات الجميع
لو كان عدد الأصوات خمسة لأنغلقت الدائرة بحيث تنزل قائمتين شيعيتن أو قائمتين من العوازم أو الإخوان المسلمين .. و لو كان عدد الأصوات ستة ،، و نجح فكر ما في تمرير قائمة في كل ذائرة لحصل على 30 مقعداً أي ضمن الأغلبية و سيمرر جميع أفكاره و مشاريعه دون الإكتراث الى العشرين صوت الباقية
لذا كانت الأربع أصوات هي الأفضل و أذكر حين إعداد تقرير اللجنة الوزارية المكلفة ذكرت معلومه مفادها بأنه عالمياً نسبة عدد الأصوات الى إجمالى مقاعد الدوائر هي في حدود ال 30%
لذا تم إختيار ال 4 أصوات عوضاً عن ال 3 .. لأن الثلاث أصوات تعتبر عدد قليل و قد تكرس الإختيارات الطائفية و القبلية و العائلية
أتمنى أن تكون قد إقتنعت الآن :)
عزيزي حلم
اشكرك على اهتمامك
بس في شغلة بغيت اذكرك فيها ان الحكومة عندنا بالكويت معينة وليست منتخبة
فاعتقد ان لازم يكون لنا خصوصية في سن قوانين الانتخاب مع مراعاة الانظمة العالمية
عزيزي راعي تنكر
كلامك صحيح و إن كان لا يمنع بأن نصل يوماً الى الحكومة الشعبية ذات الأغلبية البرلمانية. هذا الكلام مكتوب في المذكرة التفسيرية للدستور
مجرد حلم آخر
:)
تحياتي لك ولاحلامك
إرسال تعليق