كتبت هذا التعليق فبل عدة أيام عند موك وأعيده هني للتذكير .
الاحتفالية مو هدفها مجرد الاحتفال ، الموضوع برأيي إن القوى المناهضة للدستور - وما أكثرها - تعمدت ولمدة ٤٦ سنة قتل أي إشارة أو ذكر لأي شيء له علاقة بالدستور .
وإلا أكو دولة بالعالم ما يحتفل تلفزيونها الرسمي المملوك للحكومة ولا الإعلام بذكرى الدستور ، ويمكن ثلاث أرباع الشعب ما يعرف ذكرى صدور الدستور لأنهم مغيبين بتعمد من قوى تنظر للدستور كخطأ وخطر .
أدكر يوم كنا في ثانية أو ثالثة متوسط ، يمكن سنة ٧٥ كنا ندرس تربية وطنية وكان فيها شرح كامل لنظام الحكم بالكويت والسلطات الثلاث ومواد الدستور !!
وين هذي المناهج الحين ؟
الظاهر ماتت مع اللي كتبوها ..
يجب الاستمرار بتذكير الشعب بأهمية الدستور وراح نظل نكرر ونقول :
فعلاً كان واجب وطني وسط التقصير الرسمي، ولكن للأسف الطابع الحزبي الضيق عاب الفعالية بحسب رأيي، وكان من الممكن إعطاءها بعد أكبر، بعد احتسابها كنقطة في صراع الأحزاب السياسية.
بما ان مصطلح بدوي لم يعد مناسبا بالمجتمع الكويتي وبنفس الوقت لا يمكن اطلاق مصطلح الحضر عليهم حتى لا نفقد التمييز والحضر كذلك لم يعد هذا المصطلح مناسب لهم لان الكل الان اصبح حضري. نرجو اختيار المصطلح البديل وسيتم اعتماده بالمدونة بشكل رسمي
بعد عام من تجربة قاسية، هناك الكثير لأكتب عنه وأتحدث عنه ..
غير ان ما كتبته تعدى الصفحات المعقولة للنشر على الإنترنت، فأشار علي بعض الأصدقاء أن اجمعه في كتاب يتحدث عن ابتعادى عن التشريب من رمضان الماضي، وهذا ما أعمل عليه الآن.
اليوم، يكون عاما مر على أخر طبق تشريب واذا كانت أولى ساعات التجربة قاسية ومريرة جدا، الا أنها كانت أجمل لحظات حياتي بعد أن أن اكتشفت حب التشريب فى قلوبكم
كانت أسعد لحظات حياتي، وكانت أتعس لحظات محبين السوشي الذي كان يجلس خلفي، ويملي علي أوامر الدخول الى المدونات والمنتديات ويحاول معرفة من هم محبين التشريب ...
أما استشهادك ببيان محبين فستجد الرد الوافي قريبا في مذكراتي "التشريبة الديموقراطية و اثرها على القبوط.."
بومريوم - نواكشوط - 2008
هل يتراجع المليفي عن استجوابه؟
هل تشعر بالعدل والمساواة والحرية؟
هل تؤيد الحرية المطلقة؟
ماذا تصنف نفسك؟
هل تؤيد الغاء المادة الثانية من الدستور؟
هل تعتقد ان التحالف الوطني الديموقراطي تجمع ليبرالي؟
هناك 11 تعليقًا:
مرني بدربك
حطوا طاولة تجمع المدونين ولبسوا فسفوري
P:
كتبت هذا التعليق فبل عدة أيام عند موك وأعيده هني للتذكير .
الاحتفالية مو هدفها مجرد الاحتفال ، الموضوع برأيي إن القوى المناهضة
للدستور - وما أكثرها - تعمدت ولمدة ٤٦ سنة قتل أي إشارة أو ذكر لأي شيء
له علاقة بالدستور .
وإلا أكو دولة بالعالم ما يحتفل تلفزيونها الرسمي المملوك للحكومة ولا
الإعلام بذكرى الدستور ، ويمكن ثلاث أرباع الشعب ما يعرف ذكرى صدور
الدستور لأنهم مغيبين بتعمد من قوى تنظر للدستور كخطأ وخطر .
أدكر يوم كنا في ثانية أو ثالثة متوسط ، يمكن سنة ٧٥ كنا ندرس تربية وطنية وكان فيها شرح كامل لنظام الحكم بالكويت والسلطات الثلاث ومواد الدستور !!
وين هذي المناهج الحين ؟
الظاهر ماتت مع اللي كتبوها ..
يجب الاستمرار بتذكير الشعب بأهمية الدستور وراح نظل نكرر ونقول :
دستورنا وما ننساه !!
تحياتي
ييب معاك خردة
عشان تعزمني عند راعي البرد (:
شكرا عزيزي تناكر علي الرابط، فعن طريقه تعرفت علي موقع صوت الكويت، و هم مجموعه مثقفه ذوي افكار نيره، جمعهم الفكر اليبرالي٠. اتمني لهم التوفيق٠
بوبدر
تعليقك مابقى إلا اشوفه بالوسيط
غير معرف
هههههههههههه
قريت جم تعليق لك عن بوبدر وبس خلاص مو قادرة اكتب من الضحك
وينك مختفي ؟
أتمنى تكون بخير :)
بالليلة الظلماء يفتقد البدر عفوا التنكر :)
فعلاً كان واجب وطني وسط التقصير الرسمي، ولكن للأسف الطابع الحزبي الضيق عاب الفعالية بحسب رأيي، وكان من الممكن إعطاءها بعد أكبر، بعد احتسابها كنقطة في صراع الأحزاب السياسية.
إرسال تعليق