الاثنين، 28 ديسمبر 2009

رصافيات 5


الشخصية المحمدية - ص 744 - معروف الرصافي
مرسلة بواسطة في

هناك 4 تعليقات:

Anonymous Farmer يقول...

إنا لله

الشعب لاعنة خير خيرة الحكومة

مو ناقصه هالحجي

أمور ثانوية يا حبيبي

ثانوية

29 ديسمبر 2009 في 10:11 م
الجبهة الشعبية لمكافحة الجمبزة يقول...

شاهدوا جديدنا في الجبهة الشعبية .. الدولة الخرافية الجزء الاول

http://www.youtube.com/watch?v=Tq7UJ9PzRX0



افلام قديمة للي ما جافهم




منوعات مجلس الامة
http://www.youtube.com/watch?v=puLqMK_CfG8&feature=related



التجربة الافريقية

http://www.youtube.com/watch?v=pn7MEqZeeF4

31 ديسمبر 2009 في 1:04 ص
AyyA يقول...

كل عام و إنت بخير، عسي أن نري رصافيات أكثر في ٢٠١٠
و تتفتح العقول المصديه القفل
تحياتي

2 يناير 2010 في 6:06 م
صقر قريش يقول...

حسنا هناك فهم جامد للدين

لكني اخشى ان يكون كلامه كلمة حق يراد بها باطل الرجل ليس بفقيه وليس بمختص بالفكر الديني فكيف يكون حجة؟!.

حسنا السؤال هل كل لسان بعد ربع القرن او القرن كلهم بله وسذج وكلهم

كذابون غير صادقين؟.

انا هنا لا انكر ان هناك الابله والدجال لكن هل هم كلهم لماذا لايعلمنا

اذا لم يكونوا كلهم فمن هم ام هو مجرد كلام عام يفرح به من في قلبه تمرد.

هذه مشكلتنا اخي العزيز كما حدث مع عبدالله القصيمي جعلوا منه مفكرا عظيما
ورائعا وكلامه صحيح عن احوال العرب وعندما تقرأ له تكتشف ان كتبه تكفي عنها مقالة لتشرح الوضع.

وماكان القصيمي الا متذمرا متبرما فقط

ويقول مشكلتكم كذا وكذا وكذا يا امة العرب ونسي ان الناس قبله بخمسين سنة والآن بمئة سنة تفطنوا للمشاكل لكن اين

الحلول لاتوجد فلاتجد بكتبه انه مشكلتنا كذا وارى الحل كذا بل فقط تذمر وتبرم.

هل يمكن ان يكون الرصافي مثله؟ انا لم اقرأ الكتاب بل سمعت به لكن لدي اسئلة.

مالذي جعل ان لديه كل الأجوبة وما الذي انار له الحق دون العالمين هذا سؤال لكل الكتاب وليس الرصافي فحسب؟

كان عليه مثلا ان يحدد البله والدجالين الذين كان يقصدهم التعميم كانه يريد ان يتهرب من هذه المناقشات فالكلام العام غالبا مايكون صواب.

اذا اراد ان ينور الناس عليه ان يعلم

الناس من هم هؤلاء البله فيذهب المفكرون والفقهاءقبلهم كون هذا الأبله

من المصادر وينقون السنة والتدوين منه

فهو من جذور اهل الجمود لكن كان كلامه عام.

طبعا حكمي عليه من المقطوعة المنقولة التي وضعتها اخي الكريم.

شاكر لك.

4 يناير 2010 في 1:24 ص

إرسال تعليق

الاشتراك في: تعليقات الرسالة (Atom)