شعور مختلط أصابني بمجرد مشاهدة إعلان عبدالكريم عبدالقادر لزين و قراءة انتقادات المدونين لعبدالكريم لهذا الاعلان.
بالنسبه لي عبدالكريم من المطربين الذين أثروا علي كثيرا و محب كبير لأغانيه و كما قال عنه الراحل طلال مداح أنه عبدالكريم للقمر نديم، لكن هذا الاعلان يمكن اعتباره من المواضيع الاكثر جدلا في مسيرة بوخالد .
فلو جئنا لأبو خالد،نجد أن اكثر الانتقادات وجهت اليه شخصيا لتدني مستوى الاعلان نفسه،لكن الملام هنا في الحقيقه ليس بوخالد بل شركة زين على اظهار الاعلان بهذا المستوى فالاعلان للفنان كما الفيديو كليب يتولى مسؤوليته المنتج و المخرج و ما على الفنان الا اتباع ما يراه المخرج مناسبا و في رأيي ان بوخالد ليس من النوع الذي (يداحر) المخرج في العمل كما عبدالحسين عبدالرضا
الانتقاد الآخر لبوخالد كان على قبوله عمل اعلان تجاري بمقابل مادي و وصفها بالسقطه و هذا كلام مضحك،الرياضيين الكبار بل و السياسيين أيضا قاموا بعمل اعلانات اعتمدوا فيها على مواقف او احداث اوعلى لحظات او أعمال انشهروا بها فكانت مضمون لتلك الاعلانات مثل غوربتشوف و اعلانه عن بيتزا هت و جون ماكنرو لاعب التنس الشهير صاحب احد اشهر اللقطات الرياضيه في التاريخ التي اعاد ثمثيلها في اعلان مضحك و أيضا بورت رينولدز الذي قام باعلان عن لعبة كمبيوتر دون يصف احد ما فعلوه بالسقطه فلماذا يكون اعلان بو خالد سقطه
السقطه الوحيده تتمثل في شركة زين التي لم تستغل موافقة بوخالد على الاعلان و تحويل الاعلان الى عمل فني جميل و الملام عندي ليس بوخالد اللي أحبه و علشانه كتبت هالموضوع:)
بما ان مصطلح بدوي لم يعد مناسبا بالمجتمع الكويتي وبنفس الوقت لا يمكن اطلاق مصطلح الحضر عليهم حتى لا نفقد التمييز والحضر كذلك لم يعد هذا المصطلح مناسب لهم لان الكل الان اصبح حضري. نرجو اختيار المصطلح البديل وسيتم اعتماده بالمدونة بشكل رسمي
بعد عام من تجربة قاسية، هناك الكثير لأكتب عنه وأتحدث عنه ..
غير ان ما كتبته تعدى الصفحات المعقولة للنشر على الإنترنت، فأشار علي بعض الأصدقاء أن اجمعه في كتاب يتحدث عن ابتعادى عن التشريب من رمضان الماضي، وهذا ما أعمل عليه الآن.
اليوم، يكون عاما مر على أخر طبق تشريب واذا كانت أولى ساعات التجربة قاسية ومريرة جدا، الا أنها كانت أجمل لحظات حياتي بعد أن أن اكتشفت حب التشريب فى قلوبكم
كانت أسعد لحظات حياتي، وكانت أتعس لحظات محبين السوشي الذي كان يجلس خلفي، ويملي علي أوامر الدخول الى المدونات والمنتديات ويحاول معرفة من هم محبين التشريب ...
أما استشهادك ببيان محبين فستجد الرد الوافي قريبا في مذكراتي "التشريبة الديموقراطية و اثرها على القبوط.."
بومريوم - نواكشوط - 2008
هل يتراجع المليفي عن استجوابه؟
هل تشعر بالعدل والمساواة والحرية؟
هل تؤيد الحرية المطلقة؟
ماذا تصنف نفسك؟
هل تؤيد الغاء المادة الثانية من الدستور؟
هل تعتقد ان التحالف الوطني الديموقراطي تجمع ليبرالي؟